في الأدب الصهيوني - غسان كنفاني
قاتلت الحركة الصهيونية بسلاح الأدب قتالاً لا يوازيه إلا قتالها بالسلاح السياسي ،
كان "الأدب الصهيوني " جزءًا لا يتجزء ولا غنى عنه ، إستخدمته الصهيونية السياسية على أوسع نطاق ، ليس فقط لخدمة حملاتها الدعاوية ، بل أيضاً لخدمة حملانها السياسية والعسكرية .
ولن يكون من المبالغة أن نسجل هنا أن الصهيونية الأدبية سبقت الصهيونية السياسية ، وما لبثت أن أستولدتها وقامت الصهيونية السياسية بعد ذلك بتجنيد الأدب في مخططاتها ليلعب الدور المرسوم له في تلك الآله الضخمة التي نظُمت لتخدم هدفاً واحداً .
قاتلت الحركة الصهيونية بسلاح الأدب قتالاً لا يوازيه إلا قتالها بالسلاح السياسي ،
كان "الأدب الصهيوني " جزءًا لا يتجزء ولا غنى عنه ، إستخدمته الصهيونية السياسية على أوسع نطاق ، ليس فقط لخدمة حملاتها الدعاوية ، بل أيضاً لخدمة حملانها السياسية والعسكرية .
ولن يكون من المبالغة أن نسجل هنا أن الصهيونية الأدبية سبقت الصهيونية السياسية ، وما لبثت أن أستولدتها وقامت الصهيونية السياسية بعد ذلك بتجنيد الأدب في مخططاتها ليلعب الدور المرسوم له في تلك الآله الضخمة التي نظُمت لتخدم هدفاً واحداً .
قاتلت الحركة الصهيونية بسلاح الأدب قتالاً لا يوازيه إلا قتالها بالسلاح السياسي ،
كان "الأدب الصهيوني " جزءًا لا يتجزء ولا غنى عنه ، إستخدمته الصهيونية السياسية على أوسع نطاق ، ليس فقط لخدمة حملاتها الدعاوية ، بل أيضاً لخدمة حملانها السياسية والعسكرية .
ولن يكون من المبالغة أن نسجل هنا أن الصهيونية الأدبية سبقت الصهيونية السياسية ، وما لبثت أن أستولدتها وقامت الصهيونية السياسية بعد ذلك بتجنيد الأدب في مخططاتها ليلعب الدور المرسوم له في تلك الآله الضخمة التي نظُمت لتخدم هدفاً واحداً .