أدب المقاومة في فلسطين المحتلة - غسان كنفاني
نشر "غسان كنفاني" دراسته هذه للمرة الأولى في عام 1966، حين كان يسعى إلى كسر "الحصار المضروب حول أوضاع العرب" في الأرض التي احتلت عام 1948، و"إضاءة كل موضع صمود يمارسه أبناء الشعب الفلسطيني هناك".
وقد صدر هذا الكتاب قبل حرب حزيران وقبل الظهور القوي المكثّف لحركة المقاومة المسلحة في فلسطين وخارجها، اللذين دفعته نتائجهما إلى وضع دراسته الثانية: "الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الإحتلال: 1948- 1968".
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية: "أدب المقاومة بعد الكارثة"، و"البطل العربي في الرواية الصهيونية مقابل أدب المقاومة"، و"نماذج من شعر المقاومة العربي"
نشر "غسان كنفاني" دراسته هذه للمرة الأولى في عام 1966، حين كان يسعى إلى كسر "الحصار المضروب حول أوضاع العرب" في الأرض التي احتلت عام 1948، و"إضاءة كل موضع صمود يمارسه أبناء الشعب الفلسطيني هناك".
وقد صدر هذا الكتاب قبل حرب حزيران وقبل الظهور القوي المكثّف لحركة المقاومة المسلحة في فلسطين وخارجها، اللذين دفعته نتائجهما إلى وضع دراسته الثانية: "الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الإحتلال: 1948- 1968".
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية: "أدب المقاومة بعد الكارثة"، و"البطل العربي في الرواية الصهيونية مقابل أدب المقاومة"، و"نماذج من شعر المقاومة العربي"
نشر "غسان كنفاني" دراسته هذه للمرة الأولى في عام 1966، حين كان يسعى إلى كسر "الحصار المضروب حول أوضاع العرب" في الأرض التي احتلت عام 1948، و"إضاءة كل موضع صمود يمارسه أبناء الشعب الفلسطيني هناك".
وقد صدر هذا الكتاب قبل حرب حزيران وقبل الظهور القوي المكثّف لحركة المقاومة المسلحة في فلسطين وخارجها، اللذين دفعته نتائجهما إلى وضع دراسته الثانية: "الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الإحتلال: 1948- 1968".
يقع الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية: "أدب المقاومة بعد الكارثة"، و"البطل العربي في الرواية الصهيونية مقابل أدب المقاومة"، و"نماذج من شعر المقاومة العربي"